الاثنين، 15 يوليو 2019

من دارٍ للتربية إلى أرضٍ لِلَّهو والفساد..



من دارٍ للتربية إلى أرضٍ لِلَّهو والفساد..


🔻 الإمام الشهید السید محمد باقر الصدر:

من أجل أن ينتزع الإسلام من الفرد المسلم هذا التعلق الشديد بالدنيا وهمومها أعطى‏ للدنيا حجمها الطبيعي، فالدنيا حينما تتّخذ كهدفٍ تتعارض مع الآخرة- أي مع عملية البناء العظيمة التي تدعو إليها الآخرة وتحث عليها- تتحوّل‏ من دارٍ للتربية إلى أرضٍ لِلَّهو والفساد: «أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِي الْأَمْوالِ وَ الْأَوْلادِ»[الحدید: ٢٠]


🔸 الإسلام يقود الحياة، ص ١٧١

مواضيع ذات صلة

من دارٍ للتربية إلى أرضٍ لِلَّهو والفساد..
4/ 5
Oleh

إشترك بنشرة المواضيع

.اشترك وكن أول من يعرف بمستجدات المواضيع المطروحة

أرشيف المدونة الإلكترونية